شد الوجه بالفيلر في الشارقة لشباب دائم
إذا كنت تريدين إبراز معالم وجهك والحصول على وجه مشدود وخالي من التجاعيد بدون جراحة، شد الوجه بالفيلر هو خيارك الأمثل
متعاقدون مع أفضل شركات التأمين لراحتكم
وجه محدد وممتلئ وأكثر جرأة
- شد الوجه بالفيلر
هو عبارة عن مواد تعمل على تمليس التجاعيد لفترة مؤقتة عند حقنها في الجلد، ويتم حقنه تحت تأثير التخدير الموضعي، ويستغرق هذا الإجراء ساعة أو أقل. يؤدي شد الوجه بالفيلر إلى تحديد شكل وجهك وتصحيحه ويضفي مظهر أكثر شباباً ويحسن ملامح وجهك ويعطيك نتائج آمنة وطويلة الأمد.
- شد الوجه بالفيلر للقسم العلوي من الوجه
– فيلر الصدغين:
هذه العلاجات مثالية لمن لديهم صدوغ مجوفة على جانبي رؤوسهم، هذا العلاج ليس مفيداً فقط لتحسين التجاويف ولكن أيضاً لدعم ورفع الجلد من الأسفل.
– فيلر الحواجب:
هذا العلاج رائع للمساعدة في رفع الحواجب التي تنخفض على مر السنين، ويعيد هذا العلاج شكل العظم الموجود أسفل الحاجب إلى مظهره الطبيعي مما يؤدي إلى الحصول على منطقة حواجب مدعومة بشكل أفضل.
– فيلر الجبين:
هذا العلاج رائع لتحسين الخطوط والتجاعيد المستعصية أو لإعادة التقوس إلى الجبهة، فمع تقدمنا في السن، تتسطح الجبين وتتطاول، ويساعد هذا العلاج في تقليل آثار شيخوخة الجبهة، كما يمكن استخدام البوتكس في هذه المنطقة.
- شد الوجه بالفيلر للقسم السفلي من الوجه
هناك عدد من التغييرات التي تحدث في الجلد حول الفم والتي تسبب ظهور خطوط وتجاعيد مختلفة، وتظهر بعض الخطوط حول الفم أثناء حركة عضلات الوجه فقط بينما يمكن أن تظهر خطوط أخرى حتى عندما يكون الوجه بلا حراك.
يمكن تقليل ظهور هذه الخطوط وتحسينها باستخدام علاج شد الوجه بالفيلر والذي يوفر دعماً أفضل للشفاه أيضاً.
وتشمل خيارات العلاج فيلر خطوط الشفاه وخطوط الطية الأنفية الشفوية وخطوط الماريونيت وخطوط الابتسامة الأخرى، وتوفر علاجات شد الوجه بالفيلر دعماً أفضل للوجه السفلي والشفتين وتتضمن تحسينات الذقن والفك التي تساعد على توفير الدعم للجزء السفلي من الوجه وشد الجلد المترهل.
– خطوط الطية الأنفية الشفوية:
تمتد خطوط الابتسامة هذه من زاوية الأنف تقريباً إلى زاوية الفم، وأكبر مشكلة تحدث لبعض الناس تكون في زاوية الأنف مما يترك ظلاً في هذه المنطقة، أما بالنسبة للبعض، تكون الخطوط الأنفية أكثر شدة عند الابتسام، ولكن عندما تبدأ في الظهور أثناء الراحة، فهذا هو الوقت المناسب للبدء في معالجتها.
– خطوط الماريونيت:
تمتد هذه الخطوط من زوايا الفم إلى أسفل ويمكن أن تعطي مظهراً حزيناً عند الابتسام، وتكون خطوط الماريونيت شديدة في بعض الأحيان لدرجة أنه من الممكن أن تتألم بسبب تجمع اللعاب في زوايا الفم، ويوفر الفيلر شكلاً ودعماً أفضل للشفاه وكذلك الجزء السفلي من الوجه.
– تجعد الذقن:
هذا العلاج مخصص للخط الأفقي بين الشفة السفلى والذقن.
هذه المنطقة ناعمة ومسطحة عندما نكون صغاراً ولكن يمكن أن تتعمق مع تقدم العمر وتشكل تجعداً بشكل تدريجي، ولا يساعد الفيلر في إزالة الخطوط من هذه المنطقة فقط ولكن يوفر البنية والدعم المطلوبين للشفاه والنصف السفلي من الوجه أيضاً.
– فيلر الذقن:
تُستخدم هذه العلاجات لعلاج مجموعة متنوعة من المشكلات حول منطقة الذقن.
إذا شعرت أن ذقنك مدببة جداً أو واضحة جداً، فيمكننا المساعدة في إعادة تحديد المناطق المحيطة بالذقن وإنشاء ذقن أكثر انسجاماً مع الوجه وأقل بروزاً.
إذا كنت تشعر أن ذقنك قد تراجعت فيمكننا أن نرفع ذقنك إلى الأمام من أجل شكل مثالي للوجه.
إذا كان وجهك مستديراً جداً أو قصيراً جداً، فيمكننا إنشاء وجه أطول وأكثر شباباً لك.
إذا كنت لا تحب غمازات وتجاعيد ذقنك، فيمكننا محوها من أجلك من خلال فيلر شد الوجه.
إذا لم يكن نسيج الجلد فوق ذقنك مرناً كما كان من قبل، يمكن أن تساعد علاجات فيلر الذقن في حل هذه المشكلات.
إذا كان لديك ذقن مزدوجة أو جلد مترهل حول خط الفك، فيمكن أن يساعدك تكبير الذقن جنباً إلى جنب مع تكبير خط الفك في حل هذه المشكلة.
– فيلر التكساس:
تكبير الفكين هو علاج رائع يستخدم ليس فقط لتحديد خط الفك ولكن للمساعدة في شد أي جلد مترهل ومرتخي، وتساعد عملية تكبير الفكين في تغيير ملامح الفك وبالتالي شكل الوجه السفلي.
بالنسبة للنساء، من الرائع إنشاء فك أكثر رفعاً وفكين محددين بشكل أفضل مما يقلل من ترهل الجلد، بالنسبة للرجال، يمكن استخدام تكبير الفك لتقليل الجلد المترهل أو إذا لزم الأمر لإنشاء فك أكثر ذكورية.
سيقوم الاختصاصيون في عيادة التجميل لدينا بإجابتك عن أي استفسار ومتابعتك حتى الوصول للنتيجة المرجوة.
3 حقائق عن فيلر الوجه
العديد من منتجات الفيلر مصنوعة من مواد نقية وطبيعية بالكامل مثل حمض الهيالورونيك أو الكولاجين الموجودة بشكل طبيعي في بشرتنا
تم تصميم الفيلر لمواجهة العديد من تغيرات الوجه المرتبطة بالعمر، من التجاعيد العميقة والخطوط الدقيقة إلى الجلد المترهل وفقدان حجم الأنسجة الرخوة
اخترع الجراح النمساوي روبرت غيرسونى الفيلر في أواخر القرن التاسع عشر باستخدام الزيوت المعدنية والبارافين كمواد حشو الأنسجة الرخوة لعيوب الوجه